حينما يشتاق الذئب لتاونات
بقلم المودن أحمد
أطل الذئب من ربوة القبة و الحكم...على موطن العطش والهم والغم...
قال شعرا كدم جرح بالفم :
اشتقنا لك يا تاونات و اشتقنا للغنم...
خراف و كرسي ذاك الحلم...
كذب نفاق خداع، لا يهم...
الكرسي لي لحم و المقعد شحم ...
لأهلك القنب و للكلاب العظم ...
اشتقنا لك يا تاونات و اشتقنا للغنم...
" أصوات" خرافك حليب دسم ..
و أنا رضيع عن الحليب لا ينفطم...
......
2 التعليقات :
خالد التسير
مقفع بني زروال سلمت افكارك اخي احمد
حميد الگرضى
هو ليس ذئب واحد أخي أحمد وإنما ذئاب كثيرة
Enregistrer un commentaire
votre avis nous intéresse bcp merci d'avance